في سابقة من نوعها في عالم كرة القدم، أنهى الرئيس الموريتاني محمد ولد عبدالعزيز مباراة السوبر بين بطل موريتانيا والفائز بكأس الرئيس عند الدقيقة 65، حيث لجأ الفريقان لضربات الترجيح ليفوز بها فريق تفرغ زينة.
وكان الفريقان تعادلا في الوقت الذي مضى من المباراة بهدف لمثله، قبل أن يصدر الرئيس قرار إنهاء المباراة، والذهاب لركلات الجزاء.