بلال اغ شريف: ان اهداف ـ”الطغمة العسكريةليس التطهير العرقي بل تتجاوز الحركات الازوادية إلى تطهير الأرض

6 سبتمبر, 2024 - 07:59

قال السيد بلال اغ شريف رئيس الإطار الاستراتيجي الدائم للدفاع عن الشعب الأزوادي أن ما أسماها بـ”الطغمة العسكرية” تشن حملة تطهير عرقي تنتجاوز في أهدافها الحركات الازوادية والنضال، إلى تطهير الأرض من شعبها، من خلال حملة عرقية أساسها القصف والقتل وتدمير المساجد والمستشفيات والمنازل والآبار.

 

جاء ذلك بمناسبة مرور عام كامل منذ أطلقت الطغمة العسكرية – على حد تعبير بلال أغ شريف ـ حملتها في الهجوم على الحركات الازوادية في أغسطس عام ٢٠٢٣ معتمدة في حملتها على منظمة “اجرامية ارهابية ليس لديها اي عقيدة بشرية او اخلاقية او قانونية سوى التدمير والقتل متوافقة في ذالك مع الطغمة العسكرية في باماكو، جيث لا يحكمهما أي قانون أو شرعية.. إذ لو كانت لديهم شرعية ـ يُضيف بلالـ لما سلموا مالي “لمنظمة إجرامية مرتزقة تستنزف موارد البلد حيث يستلم جندي فاغنر العادي بين ٢٥٠٠ إلى ٣٠٠ دولار وجميعنا نعلم انه لايوجد اي ظابط في الجيش المالي في كل مستوياته يستلم هذا الراتب او حتى قريبا منه وهذا يبين العقلية التي تحكم باماكو ولا تعطي اي قيمة لمواطنيها وبلدها.”

 

وقال بلال أغ شريف أ نظام بامكو تسلم أزواد من فرنسا على طبق من ذهب ولكنه لم يحسن أبدا التعامل معها، فحاول دائما أن يسيطر عسكرياً لاعتقاده أنه بطرد الشعب الأزوادي من أرضه يستطيع تحقيق ذلك دون أن يدرك أنه عبر التاريخ كانت هذه الارض وهذا الشعب مرتبطين ببعضهما ولا يفترقان. واليوم فهم الجميع انه من غابات نهر النيجر إلى أقصى الصحاري لاتوجد قوة تستطيع البقاء دون ان تحترم الشعب الازوادي وتسلم بقيادته لمناطقه وهو أمر عجزت باماكو حتى الان عن فهمه.

 

رئيس الإطار الإستراتيجي الدائم للدفاع عن الشعب الأزوادي وجه تحيته كذلك تحيته للأزواديين الذين “حققوا انتصارا تاريخيا على منظمة فاغنر الارهابية واتباعها في الجيش المالي في تينزواتين”، مستنكرا ما أسماه بـ”الرد الاجرامي” لحكومة باماكو على هذه الهزيمة حيث قصفت اطفال وأبرياء لاذنب لهم على الحدود الجزائرية.

 

في حديثه عن دول الجوار وجه بلال أغ شريف عتابه لدول الجزائر و موريتانيا والسنغال لصمتها على ما يحدث وكأن ماتقوم به باماكو بحق الشعب الازوادي قانوني وجائز.

 

 

 

1قال السيد بلال اغ شريف رئيس الإطار الاستراتيجي الدائم للدفاع عن الشعب الأزوادي أن ما أسماها بـ”الطغمة العسكرية” تشن حملة تطهير عرقي تنتجاوز في أهدافها الحركات الازوادية والنضال، إلى تطهير الأرض من شعبها، من خلال حملة عرقية أساسها القصف والقتل وتدمير المساجد والمستشفيات والمنازل والآبار.

 

جاء ذلك بمناسبة مرور عام كامل منذ أطلقت الطغمة العسكرية – على حد تعبير بلال أغ شريف ـ حملتها في الهجوم على الحركات الازوادية في أغسطس عام ٢٠٢٣ معتمدة في حملتها على منظمة “اجرامية ارهابية ليس لديها اي عقيدة بشرية او اخلاقية او قانونية سوى التدمير والقتل متوافقة في ذالك مع الطغمة العسكرية في باماكو، جيث لا يحكمهما أي قانون أو شرعية.. إذ لو كانت لديهم شرعية ـ يُضيف بلالـ لما سلموا مالي “لمنظمة إجرامية مرتزقة تستنزف موارد البلد حيث يستلم جندي فاغنر العادي بين ٢٥٠٠ إلى ٣٠٠ دولار وجميعنا نعلم انه لايوجد اي ظابط في الجيش المالي في كل مستوياته يستلم هذا الراتب او حتى قريبا منه وهذا يبين العقلية التي تحكم باماكو ولا تعطي اي قيمة لمواطنيها وبلدها.”

 

وقال بلال أغ شريف أ نظام بامكو تسلم أزواد من فرنسا على طبق من ذهب ولكنه لم يحسن أبدا التعامل معها، فحاول دائما أن يسيطر عسكرياً لاعتقاده أنه بطرد الشعب الأزوادي من أرضه يستطيع تحقيق ذلك دون أن يدرك أنه عبر التاريخ كانت هذه الارض وهذا الشعب مرتبطين ببعضهما ولا يفترقان. واليوم فهم الجميع انه من غابات نهر النيجر إلى أقصى الصحاري لاتوجد قوة تستطيع البقاء دون ان تحترم الشعب الازوادي وتسلم بقيادته لمناطقه وهو أمر عجزت باماكو حتى الان عن فهمه.

 

رئيس الإطار الإستراتيجي الدائم للدفاع عن الشعب الأزوادي وجه تحيته كذلك تحيته للأزواديين الذين “حققوا انتصارا تاريخيا على منظمة فاغنر الارهابية واتباعها في الجيش المالي في تينزواتين”، مستنكرا ما أسماه بـ”الرد الاجرامي” لحكومة باماكو على هذه الهزيمة حيث قصفت اطفال وأبرياء لاذنب لهم على الحدود الجزائرية.

 

في حديثه عن دول الجوار وجه بلال أغ شريف عتابه لدول الجزائر و موريتانيا والسنغال لصمتها على ما يحدث وكأن ماتقوم به باماكو بحق الشعب الازوادي قانوني وجائز.

 

 

قال السيد بلال اغ شريف رئيس الإطار الاستراتيجي الدائم للدفاع عن الشعب الأزوادي أن ما أسماها بـ”الطغمة العسكرية” تشن حملة تطهير عرقي تنتجاوز في أهدافها الحركات الازوادية والنضال، إلى تطهير الأرض من شعبها، من خلال حملة عرقية أساسها القصف والقتل وتدمير المساجد والمستشفيات والمنازل والآبار.

 

جاء ذلك بمناسبة مرور عام كامل منذ أطلقت الطغمة العسكرية – على حد تعبير بلال أغ شريف ـ حملتها في الهجوم على الحركات الازوادية في أغسطس عام ٢٠٢٣ معتمدة في حملتها على منظمة “اجرامية ارهابية ليس لديها اي عقيدة بشرية او اخلاقية او قانونية سوى التدمير والقتل متوافقة في ذالك مع الطغمة العسكرية في باماكو، جيث لا يحكمهما أي قانون أو شرعية.. إذ لو كانت لديهم شرعية ـ يُضيف بلالـ لما سلموا مالي “لمنظمة إجرامية مرتزقة تستنزف موارد البلد حيث يستلم جندي فاغنر العادي بين ٢٥٠٠ إلى ٣٠٠ دولار وجميعنا نعلم انه لايوجد اي ظابط في الجيش المالي في كل مستوياته يستلم هذا الراتب او حتى قريبا منه وهذا يبين العقلية التي تحكم باماكو ولا تعطي اي قيمة لمواطنيها وبلدها.”

 

وقال بلال أغ شريف أ نظام بامكو تسلم أزواد من فرنسا على طبق من ذهب ولكنه لم يحسن أبدا التعامل معها، فحاول دائما أن يسيطر عسكرياً لاعتقاده أنه بطرد الشعب الأزوادي من أرضه يستطيع تحقيق ذلك دون أن يدرك أنه عبر التاريخ كانت هذه الارض وهذا الشعب مرتبطين ببعضهما ولا يفترقان. واليوم فهم الجميع انه من غابات نهر النيجر إلى أقصى الصحاري لاتوجد قوة تستطيع البقاء دون ان تحترم الشعب الازوادي وتسلم بقيادته لمناطقه وهو أمر عجزت باماكو حتى الان عن فهمه.

 

رئيس الإطار الإستراتيجي الدائم للدفاع عن الشعب الأزوادي وجه تحيته كذلك تحيته للأزواديين الذين “حققوا انتصارا تاريخيا على منظمة فاغنر الارهابية واتباعها في الجيش المالي في تينزواتين”، مستنكرا ما أسماه بـ”الرد الاجرامي” لحكومة باماكو على هذه الهزيمة حيث قصفت اطفال وأبرياء لاذنب لهم على الحدود الجزائرية.

 

في حديثه عن دول الجوار وجه بلال أغ شريف عتابه لدول الجزائر و موريتانيا والسنغال لصمتها على ما يحدث وكأن ماتقوم به باماكو بحق الشعب الازوادي قانوني وجائز.

 

 

 

1قال السيد بلال اغ شريف رئيس الإطار الاستراتيجي الدائم للدفاع عن الشعب الأزوادي أن ما أسماها بـ”الطغمة العسكرية” تشن حملة تطهير عرقي تنتجاوز في أهدافها الحركات الازوادية والنضال، إلى تطهير الأرض من شعبها، من خلال حملة عرقية أساسها القصف والقتل وتدمير المساجد والمستشفيات والمنازل والآبار.

 

جاء ذلك بمناسبة مرور عام كامل منذ أطلقت الطغمة العسكرية – على حد تعبير بلال أغ شريف ـ حملتها في الهجوم على الحركات الازوادية في أغسطس عام ٢٠٢٣ معتمدة في حملتها على منظمة “اجرامية ارهابية ليس لديها اي عقيدة بشرية او اخلاقية او قانونية سوى التدمير والقتل متوافقة في ذالك مع الطغمة العسكرية في باماكو، جيث لا يحكمهما أي قانون أو شرعية.. إذ لو كانت لديهم شرعية ـ يُضيف بلالـ لما سلموا مالي “لمنظمة إجرامية مرتزقة تستنزف موارد البلد حيث يستلم جندي فاغنر العادي بين ٢٥٠٠ إلى ٣٠٠ دولار وجميعنا نعلم انه لايوجد اي ظابط في الجيش المالي في كل مستوياته يستلم هذا الراتب او حتى قريبا منه وهذا يبين العقلية التي تحكم باماكو ولا تعطي اي قيمة لمواطنيها وبلدها.”

 

وقال بلال أغ شريف أ نظام بامكو تسلم أزواد من فرنسا على طبق من ذهب ولكنه لم يحسن أبدا التعامل معها، فحاول دائما أن يسيطر عسكرياً لاعتقاده أنه بطرد الشعب الأزوادي من أرضه يستطيع تحقيق ذلك دون أن يدرك أنه عبر التاريخ كانت هذه الارض وهذا الشعب مرتبطين ببعضهما ولا يفترقان. واليوم فهم الجميع انه من غابات نهر النيجر إلى أقصى الصحاري لاتوجد قوة تستطيع البقاء دون ان تحترم الشعب الازوادي وتسلم بقيادته لمناطقه وهو أمر عجزت باماكو حتى الان عن فهمه.

 

رئيس الإطار الإستراتيجي الدائم للدفاع عن الشعب الأزوادي وجه تحيته كذلك تحيته للأزواديين الذين “حققوا انتصارا تاريخيا على منظمة فاغنر الارهابية واتباعها في الجيش المالي في تينزواتين”، مستنكرا ما أسماه بـ”الرد الاجرامي” لحكومة باماكو على هذه الهزيمة حيث قصفت اطفال وأبرياء لاذنب لهم على الحدود الجزائرية.

 

في حديثه عن دول الجوار وجه بلال أغ شريف عتابه لدول الجزائر و موريتانيا والسنغال لصمتها على ما يحدث وكأن ماتقوم به باماكو بحق الشعب الازوادي قانوني وجائز.

الصدى الموريتانية