أثار صراخ وزير التجارة الجزائري كمال رزيق، أمام كاميرات التلفزيون وتهديداته لمنتجي وباعة الحليب، الكثير من الجدل في البلاد، بشأن لجوء الوزراء والمسؤولين إلى الصراخ على الموظفين أو المسؤولين التابعين لقطاعاتهم، لإعطاء انطباع بتشددهم وصرامتهم الوظيفية، لا سيما أنّ العديد من التجارب السابقة كشفت أنه مجرد أسلوب دعائي.