
دعت القوى التقدمية للتغيير المنبثقة عما يعرف بحركة تحرير الأفارقة السود في موريتانيا (افلام) إلى ترسيم جميع اللغات الوطنية وتدريسها سبيلا لإنجاح مشروع "المدرسة الجمهورية" في موريتانيا.
جاء ذلك في بيان لهذه القوى تجنبت فيه إبداء رأيها بشأن ترسيم اللغة العربية، وكذا استخدام اللغة الفرنسية في الإدارة والمعاملات الرسمية.
وهذا نص البيان: