
قال وزير الاقتصاد والتنمية المستدامة عبد السلام محمد صالح أن “خطة الطوارئ متعددة الأبعاد التي أعدتها موريتانيا للتخفيف من معاناة اللاجئين، تأخذ بعين الاعتبار مختلف أصحاب المصلحة، كما تعطي الأولوية لمقاربة تشرك اللاجئين من خارج مخيم امبره، مما سيساهم في تسهيل دمج اللاجئين الجدد في المجتمعات المضيفة، وتقليل اعتمادهم على المساعدات الإنسانية، وتعزيز التماسك الاجتماعي من خلال الأنشطة التي من شأنها أن تعود بالنفع على الجميع.”