
صلاح البردويل.. بطل آخر، ولن يكون الأخير، من أيقونات المقاومة الفلسطينية، يمضي مقبلا غير مدبر على درب الشهادة، يغتاله الاحتلال الصهيوني في فجر العشر الأواخر من رمضان، وهو قائم يصلّي ليله داخل خيمة نزوح في خان يونس، بينما كانت الأمة تغطّ في نوم عميق متخمة من موائد الإفطار.










