
أعلنت المعارضة الموريتانية أنها تواصل حشدها لتنظيم مهرجان ضخم سمته مهرجان «الرفض وإعادة الأمل»، ضدَّ «سياسة التفقير والحرمان، ولأجل التصدي لأجندات النظام الأحادية التي تدفع موريتانيا نحو المجهول».
ويتزامن هذا الحراك مع تدشينات قام بها الرئيس الموريتاني لعدد من المنشآت الجديدة بمناسبة ذكرى عيد الاستقلال السابعة بعد الخمسين التي سيحتقل بها الثلاثاء المقبل.










