
إلى جانب تداعيات ملف كورونا وإكراهات الوقاية منه، سمحت الهدنة الناجمة عن خلو موريتانيا من حالات إصابة جديدة بالوباء، بانشغال الموريتانيين بملف كبير آخر هو التحقيق الذي تواصله لجنة برلمانية منذ شهرين في تسيير الرئيس السابق، محمد ولد عبد العزيز، لصفقات غامضة في العديد من القطاعات الحيوية.