
لست وأيم الله بالخائف
من الكُرُونا الصائل الزاحف
وإنما أهمني أن أرى
خلو صحن البيت من طائف
وإن أتى من بكة خوفنا
أين المفر للفتى الخائف
من بطش ربه وقد راعه
ما كسبت يداه في السالف
بهذه الأبيات، شارك الباحث والأديب حسني الفقيه في التناول الشعري لفيروس كورونا في موريتانيا التي اعتاد أدباؤها تحويل كل الأحداث الكبرى إلى مناسبات شعرية.