
يواصل الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز معركة كسر العظم مع النيابة التي أغلقت مقر حزب الرباط في العاصمة بحجة أنه من أملاك الرئيس السابق المشمولة بالحجز القضائي.
وتأتي عملية إغلاق المقر المطوق من عناصر الشرطة، بعد أن عقد الرئيس السابق داخله نقطة صحافية وجه خلالها انتقادات للسلطات في مسعى منه، حسب ما يقوله خصومه، “لتحويل ملفه الخاص بالفساد إلى ملف سياسي”.