أكدت منظمة «هيومن رايتس ووتش» الحقوقية الدولية، في تقريرها العالمي السنوي حول الممارسات الحقوقية في العالم خلال سنة 2018، أن «الوضعية الحقوقية في موريتانيا شهدت تقدماً لكنها عرفت تدهوراً وتراجعاً في مواقع عديدة».
فاجأتنا مؤخرا أنباء متواترة عن عزم بلديتي لكصر وتفرغ زينة على تغيير اسم شارع الزعيم العربي الإفريقي والإسلامي الكبير جمال عبد الناصر وإبداله بتسمية "الوحدة الوطنية" في وقت كان فيه رئيس الجمهورية يصر على حضور القمة العربية الاقتصادية ببيروت- رغم ضعف التمثيل العربي- حرصا منه على خدمة العمل العربي المشترك الذي أنفق فيه عبد الناصر زهرة عمره وشبابه.
قام مدير تلفزيون " الموريتانية" العمومي بفصل المذيعة منى بنت الدي، م تهما إياها برفض "اللحاق بمقر عملها وتأدية مهامها طبقا لجدولة مذيعي الربط الأسبوعية الصادرة عن إدارة البرامج في التلفزيون العمومي".
فاز حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم في موريتانيا، بجميع المقاعد البرلمانية المخصصة للنواب الممثلين للموريتانيين بالخارج.
وأعلنت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات اليلة البارحة من مقرها بنواكشوط النتائج النهائية للانتخابات، التي جرت أمس وتنافس فيها حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، وحزب الإصلاح، و حزب الحضارة والتنمية.
أثار قرار مصادقة المجلس البلدي في كل من بلديتي تفرغ زينه ولكصر، في العاصمة نواكشوط، والذي يهدف إلى تغيير اسم شارع "جمال عبد الناصر" إلى شارع "الوحدة الوطنية"، جدلاً واسعاً
اختتمت في بيروت الليلة البارحة أعمال مؤتمر القمة العربية التنموية الاقتصادية والاجتماعية بالإعلان عن عقد الدورة الخامسة مطلع 2023 في الجمهورية الإسلامية الموريتانية.
منذ أن أعلن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز الأسبوع الماضي عن تمسكه بالتناوب المنصوص عليه في الدستور وعن عدم نيته الترشح مرة أخرى، والموريتانيون سكارى وما هم بسكارى؛ فأنصار الرئيس وبخاصة المطالبين بالمأمورية الثالثة مصابون بخيبة أمل وحيرة شديدة،
أعادت شائعة تتحدث عن غرق زورق يقل عشرات الشبان الموريتانيين بين المغرب وإسبانيا، تداولها ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي ونشرتها لاحقا وسائل إعلام موريتانية، ظاهرة الهجرة السرية إلى الواجهة من جديد، في ظل مساعي نواكشوط لوقف تدفق أفواج المهاجرين غير الشرعيين عبر شواطئها إلى أوربا في السنوات الأخيرة.