يستعيد الناس في موريتانيا غالباً المواقف التي تحصل مع رئيس البلاد محمد ولد عبد العزيز. فالرئيس ذو الخلفية العسكرية لا يكاد يُمضي يوماً من دون أن يزوّد خصومه بعدد من المواقف الطريفة والملفتة التي تعكس طريقته في إدارة شؤون الحكم في البلاد.
وخلال فترته الرئاسية الأولى، وتحديدا سنة 2012، نجا ولد عبد العزيز من الموت المُحقق بعد إصابته برصاصة اخترقت صدره، إثر دخوله في منطقة عسكرية من طريق الخطأ، بحسب الرواية الرسمية للحكومة الموريتانية.