تخلى الموريتانيون عن جميع اهتماماتهم مركزين على متابعة مجريات العدوان الإسرائيلي على الأقصى وعلى المقدسيين، حيث استنكرت عشرات الأحزاب السياسية والمنظمات المدنية والحقوقية والنقابية والدينية، في موريتانيا، والمنظمات المجتمعية في بيانات ووقفات احتجاج متواصلة، استنكرت العدوان الصهيوني المتواصل على الأقصى والقدس وكل فلسطين، منددة بتمالؤ المجتمع الدولي، وبصمت وتخاذل العرب والمسلمين.