
ولعل السؤال يطرح نفسه على المراقبين، والمتابعين للشأن السياسي العام في بلادنا، وقد يختلف التساؤل من مراقب لآخر، فمثلي كباحث اجتماعي، اتجنب الأسئلة من النوع السابق نظرا لما تحمله لغة السؤال من انكار للظاهرة، كما يرى البعض ، وهذا يتناقض مع النظرة الموضوعية للظواهر على