كشف نبيل عثمان ممثل مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين في نواكشوط أن موريتانيا تستخدم سياسة الباب المفتوح أمام اللاجئين من 20 دولة عربية وأفريقية على الرغم من تدهور أوضاعها الاقتصادية، لافتا إلى أن الخروقات الأمنية في مالي من جانب الجماعات المسلحة أدت إلى قيام المفوضية بمنع عودة اللاجئين من مخيمي «امبيرا» على الحدود بين موريتانيا ومالي حيث يوجد أكثر من 52 ألف لاجئ غالبيتهم من مالي.