على بعد شهر ونصف قبل مغادرته البيت الأبيض، يأمر الرئيس باراك أوباما بالتحقيق في الدور الروسي في الانتخابات الرئاسية الأمريكية، ملمحا الى احتمال لعب موسكو دور ما عبر الإنترنت لصالح الجمهوري دونالد ترامب، وهذا الأخير يرد بأن من حرروا التقرير هم من ادعوا بأن صدام حسين كانت له أسلحة دمار شامل.