دخلت موريتانيا بالفعل أمس حمى مدد الرئاسة ومعركة تعديل الدستور حيث أصبحت نوايا التمديد للرئيس الحالي، حسب المراقبين، واضحة على مستوى الموالاة التي تعد لمهرجان ضخم سينظمه الحزب الحاكم فاتح أيار/ مايو المقبل في مدينة النعمة (أقصى الشرق الموريتاني)، لإظهار شعبية الرئيس محمد ولد عبد العزيز في هذا المنعطف الخاص.