في كل عواصم الدنيا و مدنها الكبرى، من "دكا" في "بنغلادش" إلى "داكار" في "السنغال"، قلبُ صناعة نابض و رئةُ اقتصاد معطاء يلبيان ضرورات الاكتفاء و استقلالية البناء التنموي النهضوي المطلوب و يستجيبان لكل احتياجات المواطن الحياتية اليومية الضرورية و استقلاليته عن الخارج. و تدعى هذه الأعضاء الحيوية "المناطق الصناعية" التي تتوسع و تتمدد بتطور أدائها و تفرع أقسامها و تنوع اختصاصاتها لتشغل مزيدا من المواطنين و تلبي الضروري و المستجد من المتطلبات.