قالت منظمة العدل والتنمية الحقوقية الحقوقية في بيان وصلت "ميثاق" نسخة منه؛ "إن تونس تواجه موجة ثانية للثورة الاجتماعية مطلع عام 2016 بعد تصاعد موجة الاحتجاجات الاجتماعية بعدد من المناطق التونسية منها القصرين وغيرها من المناطق فى ظل التهميش الاجتماعى والاقتصادى.