مع مساعي الحكومة الموريتانية لنزع الألغام المنتشرة شمالي البلاد، يعاني المتضررون من هذه الأسلحة القاتلة الأمرين من أجل الحصول على العلاج في حال إصابتهم منها.
فالمصابون بإعاقات جسدية جراء الألغام، تتم معالجتهم في المركز الوحيد في البلاد الخاص بتأهيل وتركيب الأعضاء، لكنه يبعد قرابة ألف كلم عن المنطقة الي يتم فيها التعرض عادة للإصابات بفعل حقول الألغام.