
تكثر التساؤلات بين عدد من مراقبي الشأن المغاربي، هذه الأيام، عن الرسائل التي تحملها المناورات العسكرية الموسعة التي ينهيها اليوم الجيش الموريتاني في منطقة تيرس زمور، المحاذية للصحراء الغربية.
فهل هي إظهار للقوة العسكرية وللمهارات الفائقة ولتنوع وحداثة التجهيزات والمعدات العسكرية التي استطاعت موريتانيا اكتسابها في السنوات الأخيرة؟