
منذ ترك عبدو ضيوف السلطة في السينغال في 1 أبريل 2000 لم يتدخل في الشأن السياسي لبلاده
التي حكمها من عام 1981 إلى عام 2000 ، ، ل وبعد الاحداث الاضطرابات والتوترات السائدة لتي شهدتهاةالبلاد والازمة السياسة لتي كان سببها تاجيلةالإنتخابات الرئاسية الاول مرة في تاريخ السينغال منذ الاستقلال