طالعنا قبل أيام قليلة قصة المواطن الخمسيني الذي تعرض لحادث سير أثناء عمله في إحدى الشركات المملوكة للدولة لتنتهي القصة بفصله من العمل مع آخرين بسبب آثار الحادث، وهي ظاهرة غريبة لا يمكن أن تحصل في أي بلد يحترم مواطنيه ويعتبرهم أولوية !!!.