
استمرار الدول وبقاء المجتمعات في مجال مزدحم الفضاءات وعالم متصل الوحدات والمكونات، تتلاشى فيه الحدود والحواجز، يتطلب التفكير الجدي في تسيير الاختلاف الذي تفرضه الطبيعة الإنسانية للبشر، وتطوير أسلوب إدارة المشاركة لمختلف القوى في التنمية والبناء باستثمار الخصب الذي ينتجه التوظيف ألإيجابي للتفاعلات والتناقضات المحلية،.