هذا الفيديو الذي تم تسريبه اليوم ينبئ بأن الأزمة السياسية التي فجرها الخلاف على ما عرف بـ"مرجعية الحزب الحاكم"؛ لا تسير أبدا نحو الحلحلة أو التجاوز.