هنا الحوض الشرقي، عاصمة الأصالة والحضارة، هنا "المعلقات" في جدار التاريخ، حيث يمتزج العربي والإفريقي والإنساني؛ فينتج المخطوطَ والمكتوبَ، والمرئيّ والمسموعَ، من الآثار والعلوم، ومن الثقافات والحكايات والأساطير.
هنا قبلة الباحثين عن أقدم الحضارات، هنا الجيد الباسق المرصع بدرر المعارف، هنا الرمال الذهبية والجبال الشم، هنا عتاق الإبل، وكرائم الغنم، والخيل والبغال والحمير، لتركبوها وزينة.