يتم الآن؛ عبر وسائط التواصل الاجتماعي؛ ووسائل الإعلام الإلكتروني، وعلى نطاق واسع؛ تداول فيديو تظهر فيه الضحية "فاتيس" مذبوحة في فراشها وفي صورة تقشعر لها الأبدان.