لا يختلف اثنان على أن الحكومة هي من يتحمل مسؤولية ما يحدث اليوم في البلد من مشاكل ونزاعات بعضها يأخذ طابعا سياسياً واقتصادياً والبعض الآخر قفز على كل ذلك ليصل إلى قضايا اجتماعية حساسة.
ليس من العهود أن يفشل شخص ما ويتم الإبقاء عليه، خصوصاً إذا كان مسؤولاً عن كل ما يدور في كل شبر من ارض الوطن، ويقود جهازاً حكومياً ربما هو الأضعف في تاريخ البلد.