في وقت تتخبط فيه بلادنا في أزمات متعددة لها أوجه متعددة (سياسية واقتصادية واجتماعية وثقافية..)، وفي وقت كنا نعتقد فيه بأن النظام الحاكم لديه من المشاكل والأزمات ما يغنيه عن خلق أزمة جديدة تحت عنوان تغيير العلم، وهي الأزمة التي ستزيد من تشظي المجتمع الموريتاني ومن وانقسامه.