بدأت أحزاب المعارضة الموريتانية من جهة وأحزاب الأغلبية الداعمة للرئيس محمد ولد عبد العزيز ومن بينها حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، في التحضير لسلسلة مهرجانات وصفت بأنها ستكون استعراضية، وذلك بالعاصمة نواكشوط وبعض مدن الداخل الموريتاني، خصوصا في المناطق الشرقية من البلاد.