تعج الصحافة الالكترونية عندنا بسيل وافر من التجريح وتناول أعراض الناس قدحا وذما؛ وفي تبادل أدوار منسق:إشادات وتنويهات تصدر في الغالب عمن لا يملك لمن لا يستحق.
وتقود هذا الموج الهادر من الأقلام عصابات من جماعة بوكو حرام تمتهن الدفع المسبق للجيوب تحت سيف الإكراه؛ معتمدة في سبيل ذلك عناوين مثيرة تفرزها حالة الهوس المدفوعة بالجشع.