
يتداول عدد من الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي بمن فيهم مقربون من الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز خبرا يفيد بحدوث تدهور كبير للحالة الصحية لولد عبد العزيز هذا اليوم.
وحسب هؤلاء الناشطين؛ فإن الرئيس السابق فقد كثيرا من وزنه بشكل سريع ولم يعد قادرا على النطق.
ولم يصدر من الجهات المعنية ما ينفي أو يؤكد صحة هذه "المعلومات".