
وأقيمت صلاة الجنازة على جثمان العلامة الراحل في جامع ابن كثير في منطقة المطار القديم بمقاطعة دار النعيم في ولاية نواكشوط الشمالية، وهو المسجد الذي كان الشيخ يؤم المصلين فيه، وينظم فيه دروسه العلمية، وأنشطته الدعوية.
وبعد التشييع نقل جثمان الراحل العالم العابد الزاهد محمد عبد الرحمن ولد احمد ليوارى الثرا في مقبرة انودكي بقرية تنغدج مسقط رأسه إلى جانب سلفه الصالح في مشهد وداع مهيب
ودعت الأمة أحد أعلامها تغمده الله برحمته الواسعة ورفع درجاته في العليين وتقبله في الصالحين مع الذين انعم الله عليهم في مقعد صدق عند مليك مقتدر
وحضر صلاة الجنازة على العلامة ولد فتى الشيخ محمد الحشنةبن الددو الي ام المصلين
وفد رسمي برئاسة الأمين العام لوزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي بيت الله ولد أحمد لسود، كما حضرها الأمين العام لهيئة العلماء الموريتانيين الشيخ الشيخ ولد صالح
ويعتبر محمد عبد الرحمن بن احمد أحد أعلام البلد العلمين عالمين النتبحرين في علوم القرءان والفقه الأدب والشعر الفصيح والتعبير وسير الصالحين
تغمده الله برحمته الواسعة ورفع درجاته في العليين وتقبله في الصالحين مع الذين انعم الله عليهم في مقعد صدق عند مليك مقتدر
