![](https://mithak.com/sites/default/files/Picsart_24-12-06_15-18-27-335.jpg)
انواكشوط:سفارة دولة فلسطين في موريتانيا تخلد الذكرى الـ 36 لإعلان الاستقلال المتزامن مع اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني
شهدت قاعة “لامباسادور” في العاصمة نواكشوط مساء الخميس، تنظيم فعالية سياسية من طرف سفارة دولة فلسطين بمناسبة الذكرى ال36 لإعلان استقلال دولة فلسطين واليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، حضرها وزيره الخارجية محمد سالم ولد مرزوك، وأعضاء السلك الدبلوماسي، وقادة الأحزاب السياسية الوطنية،من مختلف الطيف الساسي، وعدد من الشخصيات الثقافية والعلمية.
وتم افتتاح النشاط بآيات من الذكر الحكيم اعقبه عزف النشيدين الوطنيين الفلسطيني والموريتاني، واستهل بعرض مصور تحدث عن معاناة الشعب الفلسطيني وما تعرض له من نكبات على يد الصهاينة، وهي المعاناة التي استمرت عبر الأجيال و ما زالت تمارس حتى اليوم في كل فلسطين وخاصة في قطاع غزة.
بعد العرض الافتتاحي
ألقت بعض الشخصيات كلمات بالمناسبة من بينهم السفير اليمني سالم العرادة باعتباره عميد السلك الدبلوماسي العربي في موريتانيا، وممثلة الأمم المتحدة في موريتانيا، وأدان السفير اليمني ما يتعرض له الشعب الفلسطيني، داعيا العالم إلى عدم الكيل بمكيالين مع القضايا الانسانية وتمكين فلسطين من حقها الطبيعي في تقرير المصير وإقامة دولتها المستقلة وعاصمتها القدس. منسقة برامج الأمم المتحدة في موريتانيا،
السيدة ليلي بترز يحيى،اعربت عن دعمهاللشعب الفلسطيني في قضيته العادلة، مؤكدة أن منظمة الأمم المتحدة ستظل تعمل من أجل تسوية القضية الفلسطينية تسوية عادلة تعتمد علي القرارات الامم المتحدة مضيفة أن إسرائيل يجب ان تستجيب و تنصاع للشرعية الدولية.
واعربت ممثلة الأمم المتحدة عن أسفها لما آلت إليه الأمور بين إسرائيل وفلسطين وطالبت بإطلاق سراح الرهان ووقف لإطلاق النار بين الطرفين
وزير الخارجية السيد محمد سالم ولد مرزوگ ألقى كلمة بالمناسبة عبر فيها عن أسفه لما يحدث من قتل وتدمير للبنى التحتية فى غزة وبقية الضفة
وبين الوزير ان موريتانيا تدين ما يحدث من قتل وتشريد للشعب الفلسطيني وتطالب بإقامة دولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران وعاصمتها القدس
وخلال الحفل تم عرض فيلم "صرخة من غزة" الذي أوضح مسار رحلة كفاح شاقة من أجل نيل لقمة رغيف تحت القصف ،وصعوبة الوضع فى قطاع غزة الذى أصبح ركام يصارع أهله من أجل البقاء ويضطر البعض لأكل علف الحيوانات
وفى كلمة له بالمناسبة شكر السفير الفلسطني محمد قاسم الأسعد موريتانيا شعبا وحكومة على مواقفهم الثابتة والدائمة في دعم الشعب الفلسطيني هذا الدعم الذي لمسناه قائلا : ..منذ أكثـر من ستة عقود من الزمن منذ كان تمثيلنا في موريتانيا عبـر مكتب منظمة التحرير الفلسطينية وصولاً الى سفارة دولة فلسطين مواقفكم لم تتغيـر ولم تتبدل بل بالعكس أصبحت أقوى وأمتن خاصة في هذا الطريق الميمون عهد فخامة الرئيس محمد ولد شيخ الغزواني حفظه الله الذي لم يبخل جهدا ولم يفوت فرصة عالمية او اقليمية إلا وكانت القضية في خاطره وضميره وعلى لسانه مدافعاً شرساً عن حقنا بقيام دولتنا على أرضنا وعاصمتنا في قدسنا الشريف شكراً فخامة الرئيس شكراً لحكومتك الموقرة شكراً للدبلوماسية الموريتانية شكراً لشعبك العظيم شكراً لموريتانيا بكل أطيافها، شكراً للأحزاب السياسية، شكراً لكل طفل وشيخ وإمرأة فى هذا البلد المعطاء.
وتجدر الاشارة الى أن اعتماد إعلان الاستقلال الفلسطيني، المعروف أيضًا باسم الميثاق الوطني الفلسطيني،تم لأول مرة من قبل المجلس الوطني الفلسطيني
حيث ألقى الرئيس الراحل ياسر عرفات خطاب إعلان الدولة فى نوفمبر
شهدت قاعة “لامباسادور” في العاصمة نواكشوط مساء الخميس، تنظيم فعالية سياسية من طرف سفارة دولة فلسطين بمناسبة الذكرى ال36 لإعلان استقلال دولة فلسطين واليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، حضرها وزيره الخارجية محمد سالم ولد مرزوك، وأعضاء السلك الدبلوماسي، وقادة الأحزاب السياسية الوطنية،من مختلف الطيف الساسي، وعدد من الشخصيات الثقافية والعلمية.
وتم افتتاح النشاط بآيات من الذكر الحكيم اعقبه عزف النشيدين الوطنيين الفلسطيني والموريتاني، واستهل بعرض مصور تحدث عن معاناة الشعب الفلسطيني وما تعرض له من نكبات على يد الصهاينة، وهي المعاناة التي استمرت عبر الأجيال و ما زالت تمارس حتى اليوم في كل فلسطين وخاصة في قطاع غزة.
بعد العرض الافتتاحي
ألقت بعض الشخصيات كلمات بالمناسبة من بينهم السفير اليمني سالم العرادة باعتباره عميد السلك الدبلوماسي العربي في موريتانيا، وممثلة الأمم المتحدة في موريتانيا، وأدان السفير اليمني ما يتعرض له الشعب الفلسطيني، داعيا العالم إلى عدم الكيل بمكيالين مع القضايا الانسانية وتمكين فلسطين من حقها الطبيعي في تقرير المصير وإقامة دولتها المستقلة وعاصمتها القدس. منسقة برامج الأمم المتحدة في موريتانيا،
السيدة ليلي بترز يحيى،اعربت عن دعمهاللشعب الفلسطيني في قضيته العادلة، مؤكدة أن منظمة الأمم المتحدة ستظل تعمل من أجل تسوية القضية الفلسطينية تسوية عادلة تعتمد علي القرارات الامم المتحدة مضيفة أن إسرائيل يجب ان تستجيب و تنصاع للشرعية الدولية.
واعربت ممثلة الأمم المتحدة عن أسفها لما آلت إليه الأمور بين إسرائيل وفلسطين وطالبت بإطلاق سراح الرهان ووقف لإطلاق النار بين الطرفين
وزير الخارجية السيد محمد سالم ولد مرزوگ ألقى كلمة بالمناسبة عبر فيها عن أسفه لما يحدث من قتل وتدمير للبنى التحتية فى غزة وبقية الضفة
وبين الوزير ان موريتانيا تدين ما يحدث من قتل وتشريد للشعب الفلسطيني وتطالب بإقامة دولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران وعاصمتها القدس
وخلال الحفل تم عرض فيلم "صرخة من غزة" الذي أوضح مسار رحلة كفاح شاقة من أجل نيل لقمة رغيف تحت القصف ،وصعوبة الوضع فى قطاع غزة الذى أصبح ركام يصارع أهله من أجل البقاء ويضطر البعض لأكل علف الحيوانات
وفى كلمة له بالمناسبة شكر السفير الفلسطني محمد قاسم الأسعد موريتانيا شعبا وحكومة على مواقفهم الثابتة والدائمة في دعم الشعب الفلسطيني هذا الدعم الذي لمسناه قائلا : ..منذ أكثـر من ستة عقود من الزمن منذ كان تمثيلنا في موريتانيا عبـر مكتب منظمة التحرير الفلسطينية وصولاً الى سفارة دولة فلسطين مواقفكم لم تتغيـر ولم تتبدل بل بالعكس أصبحت أقوى وأمتن خاصة في هذا الطريق الميمون عهد فخامة الرئيس محمد ولد شيخ الغزواني حفظه الله الذي لم يبخل جهدا ولم يفوت فرصة عالمية او اقليمية إلا وكانت القضية في خاطره وضميره وعلى لسانه مدافعاً شرساً عن حقنا بقيام دولتنا على أرضنا وعاصمتنا في قدسنا الشريف شكراً فخامة الرئيس شكراً لحكومتك الموقرة شكراً للدبلوماسية الموريتانية شكراً لشعبك العظيم شكراً لموريتانيا بكل أطيافها، شكراً للأحزاب السياسية، شكراً لكل طفل وشيخ وإمرأة فى هذا البلد المعطاء.
وتجدر الاشارة الى أن اعتماد إعلان الاستقلال الفلسطيني، المعروف أيضًا باسم الميثاق الوطني الفلسطيني،تم لأول مرة من قبل المجلس الوطني الفلسطيني
حيث ألقى الرئيس الراحل ياسر عرفات خطاب إعلان الدولة فى نوفمبر سنة 1988 بالجزائر
انواكشوط:سفارة دولة فلسطين في موريتانيا تخلد الذكرى الـ 36 لإعلان الاستقلال المتزامن مع اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني
شهدت قاعة “لامباسادور” في العاصمة نواكشوط مساء الخميس، تنظيم فعالية سياسية من طرف سفارة دولة فلسطين بمناسبة الذكرى ال36 لإعلان استقلال دولة فلسطين واليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، حضرها وزيره الخارجية محمد سالم ولد مرزوك، وأعضاء السلك الدبلوماسي، وقادة الأحزاب السياسية الوطنية،من مختلف الطيف الساسي، وعدد من الشخصيات الثقافية والعلمية.
وتم افتتاح النشاط بآيات من الذكر الحكيم اعقبه عزف النشيدين الوطنيين الفلسطيني والموريتاني، واستهل بعرض مصور تحدث عن معاناة الشعب الفلسطيني وما تعرض له من نكبات على يد الصهاينة، وهي المعاناة التي استمرت عبر الأجيال و ما زالت تمارس حتى اليوم في كل فلسطين وخاصة في قطاع غزة.
بعد العرض الافتتاحي
ألقت بعض الشخصيات كلمات بالمناسبة من بينهم السفير اليمني سالم العرادة باعتباره عميد السلك الدبلوماسي العربي في موريتانيا، وممثلة الأمم المتحدة في موريتانيا، وأدان السفير اليمني ما يتعرض له الشعب الفلسطيني، داعيا العالم إلى عدم الكيل بمكيالين مع القضايا الانسانية وتمكين فلسطين من حقها الطبيعي في تقرير المصير وإقامة دولتها المستقلة وعاصمتها القدس. منسقة برامج الأمم المتحدة في موريتانيا،
السيدة ليلي بترز يحيى،اعربت عن دعمهاللشعب الفلسطيني في قضيته العادلة، مؤكدة أن منظمة الأمم المتحدة ستظل تعمل من أجل تسوية القضية الفلسطينية تسوية عادلة تعتمد علي القرارات الامم المتحدة مضيفة أن إسرائيل يجب ان تستجيب و تنصاع للشرعية الدولية.
واعربت ممثلة الأمم المتحدة عن أسفها لما آلت إليه الأمور بين إسرائيل وفلسطين وطالبت بإطلاق سراح الرهان ووقف لإطلاق النار بين الطرفين
وزير الخارجية السيد محمد سالم ولد مرزوگ ألقى كلمة بالمناسبة عبر فيها عن أسفه لما يحدث من قتل وتدمير للبنى التحتية فى غزة وبقية الضفة
وبين الوزير ان موريتانيا تدين ما يحدث من قتل وتشريد للشعب الفلسطيني وتطالب بإقامة دولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران وعاصمتها القدس
وخلال الحفل تم عرض فيلم "صرخة من غزة" الذي أوضح مسار رحلة كفاح شاقة من أجل نيل لقمة رغيف تحت القصف ،وصعوبة الوضع فى قطاع غزة الذى أصبح ركام يصارع أهله من أجل البقاء ويضطر البعض لأكل علف الحيوانات
وفى كلمة له بالمناسبة شكر السفير الفلسطني محمد قاسم الأسعد موريتانيا شعبا وحكومة على مواقفهم الثابتة والدائمة في دعم الشعب الفلسطيني هذا الدعم الذي لمسناه قائلا : ..منذ أكثـر من ستة عقود من الزمن منذ كان تمثيلنا في موريتانيا عبـر مكتب منظمة التحرير الفلسطينية وصولاً الى سفارة دولة فلسطين مواقفكم لم تتغيـر ولم تتبدل بل بالعكس أصبحت أقوى وأمتن خاصة في هذا الطريق الميمون عهد فخامة الرئيس محمد ولد شيخ الغزواني حفظه الله الذي لم يبخل جهدا ولم يفوت فرصة عالمية او اقليمية إلا وكانت القضية في خاطره وضميره وعلى لسانه مدافعاً شرساً عن حقنا بقيام دولتنا على أرضنا وعاصمتنا في قدسنا الشريف شكراً فخامة الرئيس شكراً لحكومتك الموقرة شكراً للدبلوماسية الموريتانية شكراً لشعبك العظيم شكراً لموريتانيا بكل أطيافها، شكراً للأحزاب السياسية، شكراً لكل طفل وشيخ وإمرأة فى هذا البلد المعطاء.
وتجدر الاشارة الى أن اعتماد إعلان الاستقلال الفلسطيني، المعروف أيضًا باسم الميثاق الوطني الفلسطيني،تم لأول مرة من قبل المجلس الوطني الفلسطيني
حيث ألقى الرئيس الراحل ياسر عرفات خطاب إعلان الدولة فى نوفمبر سنة 1988 بالجزائر