"أدى وزير الإسكان والعمران والاستصلاح الترابي سيدي أحمد ولد محمد الأحد زيارة لتجمع "تنومند" التابع لبلدية العين الصفرة في مقاطعة شنقيط بولاية آدرار، فيما حدد هدف زيارته في "تذليل الصعوبات التي يعاني منها التجمع".
يعاني سكان تنومند الذي أطلقت أشغاله في العام 2016 بهدف الحد من التقري العشوائي، من خلال تجميع سكان عدد من قرى المنطقة فيه من التعثر الكبير في إنجازه،
وتأخر توفير الخدمات الأساسية، وعدم إقامة مشاريع كان يفترض أن تقام، إهمال المشاريع التي تمت إقامتها.
وقد نظم سكان التجمع وقفات لتبليغ مشاكلهم الي السلطات، ومطالبتها بمتابعة الأشغال وضمان إكمالها، وخصوصا الضروريات من ماء صالح للشرب، وخدمات تعليم وصحة، وذلك طيلة السنوات الماضية
وكانت الحكومة قد أعلنت المشاريع في للتجمع ستنتهي في العام 2018.
وضع الحجر الأساسى لتجمع تنومند الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز. يوم 30 نوفمبر 2016، ضمن مشاريع أطلقها بمناسبة ذكرى الاستقلال، وشكل التجمع أملا لـ22 قرية في محيطه، قبل أن يدفن هذا الأمل تحت الرمال المتحركة
التي احتلت بشكل شبه كامل المباني المكتملة.
قد صادقت الحكومة خلال اجتماعها يوم 24 نوفمبر 2016 على مخطط تقطيع التجمع، وأعلنته ذا نفع عام، وحددت هدفه في "
جمع سكان كانوا يعيشون متفرقين على مساحات واسعة وفي مجموعات صغيرة معرضة للمخاطر في غياب الخدمات الضرورية، وذلك من أجل توفير حياة أفضل لهم ضمن إطار تتوفر فيه متطلبات الأمن والراحة في مدينة عصرية".
وأضاف الوزير أن الهدف من هذه الزيارات هو الاطلاع مباشرة على مستوى سير العمل في منشآت البنية التحتية، العدلية والصحية والتعليمية، مؤكدا أنه لاحظ أن معظم هذه المشاريع "إما انتهت فيها الأشغال أو في مراحل متقدمة".
وأشار إلى أن تعليمات عليا صادرة بالمتابعة الدائمة عن قرب حتى تنتهي هذه الأشغال وفق دفاتر الشروط والاتزامات.
آدرار/وزير الإسكان يقوم بجولة تفقدية لتجمع "تنومند" بآد
– أدى وزير الإسكان والعمران والاستصلاح الترابي سيدي أحمد ولد محمد الأحد زيارة لتجمع "تنومند" التابع لبلدية العين الصفرة في مقاطعة شنقيط بولاية آدرار، فيما حدد هدف زيارته في "تذليل الصعوبات التي يعاني منها التجمع".
ويعاني سكان تنومند الذي أطلقت أشغاله في العام 2016 بهدف الحد من التقري العشوائي، من خلال تجميع سكان عدد من قرى المنطقة فيه من التعثر الكبير في إنجازه،
وتأخر توفير الخدمات الأساسية، وعدم إقامة مشاريع كان يفترض أن تقام، إهمال المشاريع التي تمت إقامتها.
وقد نظم سكان التجمع وقفات لتبليغ مشاكلهم الي السلطات، ومطالبتها بمتابعة الأشغال وضمان إكمالها، وخصوصا الضروريات من ماء صالح للشرب، وخدمات تعليم وصحة، وذلك طيلة السنوات الماضية
وكانت الحكومة قد أعلنت المشاريع في للتجمع ستنتهي في العام 2018.
الحجر الأساسى لتجمع تنومند وضعه
الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز. يوم 30 نوفمبر 2016،
ضمن مشاريع أطلقها بمناسبة ذكرى الاستقلال، وشكل التجمع أملا لـ22 قرية في محيطه، قبل أن يدفن هذا الأمل تحت الرمال المتحركة
التي احتلت بشكل شبه كامل المباني المكتملة.
وقد صادقت الحكومة خلال اجتماعها يوم 24 نوفمبر 2016 على مخطط تقطيع التجمع، وأعلنته ذا نفع عام، وحددت هدفه في
"جمع سكان كانوا يعيشون متفرقين على مساحات واسعة وفي مجموعات صغيرة معرضة للمخاطر في غياب الخدمات الضرورية، وذلك من أجل توفير ح.
ويعاني سكان تنومند الذي أطلقت أشغاله في العام 2016 بهدف الحد من التقري العشوائي، من خلال تجميع سكان عدد من قرى المنطقة فيه من التعثر الكبير في إنجازه،
وتأخر توفير الخدمات الأساسية، وعدم إقامة مشاريع كان يفترض أن تقام، إهمال المشار
وقد صادقت الحكومة خلال اجتماعها يوم 24 نوفمبر 2016 على مخطط تقطيع التجمع، وأعلنته ذا نفع عام، وحددت هدفه في
"جمع سكان كانوا يعيشون متفرقين على مساحات واسعة وفي مجموعات صغيرة معرضة للمخاطر في غياب الخدمات الضرورية، وذلك من أجل توفير حياة أفضل لهم ضمن إطار تتوفر فيه متطلبات الأمن والراحة في مدينة عصرية".
وأضاف الوزير أن الهدف من هذه الزيارات هو الاطلاع مباشرة على مستوى سير العمل في منشآت البنية التحتية، العدلية والصحية والتعليمية، مؤكدا أنه لاحظ أن معظم هذه المشاريع "إما انتهت فيها الأشغال أو في مراحل متقدمة".
وأشار إلى أن تعليمات عليا صادرة بالمتابعة الدائمة عن قرب حتى تنتهي هذه الأشغال وفق دفاتر الشروط والاتزامات.
آدرار/وزير الإسكان يقوم بجولة تفقدية لتجمع "تنومند" بآدرار لـ"تذليل صعوباته مشاكل الساكنة "
– أدى وزير الإسكان والعمران والاستصلاح الترابي سيدي أحمد ولد محمد الأحد زيارة لتجمع "تنومند" التابع لبلدية العين الصفرة في مقاطعة شنقيط بولاية آدرار، فيما حدد هدف زيارته في "تذليل الصعوبات التي يعاني منها التجمع".
ويعاني سكان تنومند الذي أطلقت أشغاله في العام 2016 بهدف الحد من التقري العشوائي، من خلال تجميع سكان عدد من قرى المنطقة فيه من التعثر الكبير في إنجازه،
وتأخر توفير الخدمات الأساسية، وعدم إقامة مشاريع كان يفترض أن تقام، إهمال المشاريع التي تمت إقامتها.
وقد نظم سكان التجمع وقفات لتبليغ مشاكلهم الي السلطات، ومطالبتها بمتابعة الأشغال وضمان إكمالها، وخصوصا الضروريات من ماء صالح للشرب، وخدمات تعليم وصحة، وذلك طيلة السنوات الماضية
وكانت الحكومة قد أعلنت المشاريع في للتجمع ستنتهي في العام 2018.
الحجر الأساسى لتجمع تنومند وضعه
الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز. يوم 30 نوفمبر 2016،
ضمن مشاريع أطلقها بمناسبة ذكرى الاستقلال، وشكل التجمع أملا لـ22 قرية في محيطه، قبل أن يدفن هذا الأمل تحت الرمال المتحركة
التي احتلت بشكل شبه كامل المباني المكتملة.
وقد صادقت الحكومة خلال اجتماعها يوم 24 نوفمبر 2016 على مخطط تقطيع التجمع، وأعلنته ذا نفع عام، وحددت هدفه في
"جمع سكان كانوا يعيشون متفرقين على مساحات واسعة وفي مجموعات صغيرة معرضة للمخاطر في غياب الخدمات الضرورية، وذلك من أجل توفير حياة أفضل لهم ضمن إطار تتوفر فيه متطلبات الأمن والراحة في مدينة عصرية".
وأضاف الوزير أن الهدف من هذه الزيارات هو الاطلاع مباشرة على مستوى سير العمل في منشآت البنية التحتية، العدلية والصحية والتعليمية، مؤكدا أنه لاحظ أن معظم هذه المشاريع "إما انتهت فيها الأشغال أو في مراحل متقدمة".
وأشار إلى أن تعليمات عليا صادرة بالمتابعة الدائمة عن قرب حتى تنتهي هذه الأشغال وفق دفاتر الشروط والاتزامات.