كنت كتبت مقالا، تحت عنوان: "غزواني، وتباشير الغد المنتظر"، وها أنا اليوم بعد أن خرجنا من الحجر، أعيد الكرة، مؤكدا ما كتبته من قبل، واضعا بالعشرة بصمتي على حروفي، وهي ممهورة باسمي.