لم نفهم إلى حد الآن سرّ صمت فرنسا ورئيسها بعد الصفعة الصهيونية على المباشر، وأمام ملايير الناس، خلال ندوة صحفية لمجلس الحرب الصهيوني على غزة؛ فالرجل الأول في الكيان الصهيوني، خلال حديثه عن إصراره على أن يواصل الحرب على غزة، قال إن فرنسا قدّمت لإسرائيل “أمورا جيدة”، وفضح ما تم إرساله من فرنسا إلى سلطات الكيان، من سفينة من دون تحديد عملها، ومستشفى عائم، ثم تحدّث بكثير من التأنيب وليس اللوم، فقال إن الرئيس الفرنسي ارتكب خطأ لا يُغتفر، عندما اتهم إسرائ