
يعاني هذا البلد وبشدة من التباين الكبير في مستويات العيش بين أفراد مكوناته وشرائحه على الرغم من الذي ما زالت - في مفارقة استثنائية عجيبة - تتميز به غالبية هذه المكونات و الشرائح من البعد في سلوكها و نفسياتها و فلسفاتها عن "العنف"، وبنبذها "الشطط" وإيثارها "السلم" المجتمعي وتعلقها باللحمة لأسباب جديرة :