تنافس رياض الأطفال في موريتانيا الكتاتيب القرآنية، التي دأب الموريتانيون على إرسال أطفالهم إليها في سن مبكرة، أو إقامتها في المنازل عن طريق انتداب مدرس يحفظ أبناء العائلة القرآن الكريم، ويقدم لهم الدروس الأولية في اللغة العربية والحساب.