سيرا على نهجه القمعي الرافض لممارسة الحريات، ووفاء لطبيعته الدكتاتورية أقدم النظام على توقيف بث برنامج في الصميم الذي تبثه قناة المرابطون عن طريق قرار جائر من سلطة تنظيم السمعيات البصرية (الهابا) التي غدت سوطا مسلطا على البرامج الجادة التي تعالج القضايا الجوهرية في البلاد.