
تناقلت مصادر إعلامية وصفحات في مواقع التواصل الاجتماعي خبرا يفيد بأن الموريتانية للطيران قامت بفصل 24 طيارا مضربا من طياريها، فيما ضاعف أربعة طيارين آخرين عملهم للحد من مضاعفات الإضراب.
وأضافت نفس المصادر أن "الموريتانية للطيران" لجأت إلى تأجير طائرتين بلغاريتين للحفاظ على سير رحلاتها الخارجية خلال فترة الإضراب.
هذا ولم تصدر الشركة؛ حتى الآن، أي نفي أو تأكيد لهذا الخبر.