تقول دراسات إسرائيلية استشرافية، بأن تعافي الاقتصاد الصهيوني، بعد أكثر من أربعة أشهر من الحرب، يتطلّب خمس سنوات على الأقل، ولكن ما فعله “طوفان الأقصى” في نفوس المقيمين، في ما يسمونه “أرض الميعاد” أرض فلسطين، قد يتطلب عقودا من الزمن، إن بقي للكيان زمنٌ أصلا.