
اتفق جميع المحللين بما في ذلك أعداء حركة حماس أن ردها من حيث المحتوى كان في مستوى تطلعات الشعب الفلسطيني، ومن حيث منهجية الطرح والأسلوب كان قمة في الذكاء والنضج السياسي والمسؤولية، وهو ما يؤكد أن جميع فصائل المقاومة في فلسطين التي شاركت في الرد كما كانت قمة في الأداء العسكري كانت قمة في الأداء السياسي والدبلوماسي وستكون قمة في المراحل القادمة التي ستَتبَع وقف هذا العدوان الهمجي على الشعب الفلسطيني.










