ولد الشيخ ولد اخليل في مدينة تجكجة سنة 1949، توفي أبواه وهو صغير فنشأ في كنف عمه محمد محمود ورعاية خاليه محمد أحمد و محمد محمود أبناء سيدي ولد ديدي.

نشأ كما ينشأ ناشئ الفتيان من قومه فحفظ القرآن الكريم وتعلم علوم الشرع من حديث و أصول وفقه ومنطق، ودرس علوم العربية من لغة ونحو وصرف، درس فى تجكجه وروصو وبعدها درس الإعلام في كوت ديفوار، وعاد للمنتبذ القصي والتحق بالإذاعة الوطنية فكان من الجيل اللاحق لجيل الرواد الأول.

في 27 يونيو 1959 قمتُ بتدشين محطة «إذاعة موريتانيا» في نواكشوط، ولا يعدو الأمر إذاعةً رمزيةً تشتمل على جهاز إرسال بقوة كيلوات واحد مثبَّت على سيارة. ولم يكن بث المحطة مسموعاً إلا في ضواحي نواكشوط التي كثيراً ما تكون خالية من البدو نتيجة لقلة المياه والمراعي. ومع ذلك كان يجب أن تكون لعاصمتنا إذاعتها على غرار باقي العواصم الأفريقية، حتى ولو كانت ما تزال «ورشة لافتات».

في سنوات ماضية وفي خضم تسارع وتيرة الأحداث الوطنية والدولية وما صاحبها من انتشار واسع لوسائل إعلامٍ واتصالٍ ملأت الدنيا وشغلت الناس، ومع تزايد الانشغال بأمور الحياة اليومية في العاصمة نواكشوط، كان كثيرا ما يراودني هاجس الخوف من الجهل بأدنى ما تُفترض معرفته من مُرتاد المجالس والمحافل ...

يشارك السباح الموريتاني، كامل ولد الدو،  ممثلا لموريتانيا في البطولة العالمية للسباحة على مسبح 50م، في البطولة العالمية للسباحة المنظمة في الدوحة – قطر، في الفترة من 8 إلى 18 فبراير الجاري.

وسيشارك السباح ولد الدو في منافسات:
50م سباحة حرة، 100م سباحة حرة، حيث من المنتظر أن يبدأ السباح الموريتاني، غداً الأربعاء 14 فبراير، أول منافسة له في البطولة.

بعد أن أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، عن تكليف الحكم الدولي الموريتاني، دحان بيده، بإدارة المباراة النهائية لكأس أمم إفريقيا، التي ستجمع بين المستضيفة كوت ديفوار ونيجيريا، يوم الأحد المقبل على ملعب الحسن وترا في أبيدجان، والذي جعله يصبح ثاني حكم موريتاني في التاريخ يقود نهائي كأس الأمم الأفريقية، وذلك بعد 36 عاما من قيادة عميد التحكيم الموريتاني، إدريسا صار، لنهائي البطولة في نسخة عام 1988 والذي جمع وقتها بين نيجيريا والكاميرون.

دخل حارس منتخب جنوب إفريقيا، رونوين ويليامز، تاريخ بطولة كأس أمم إفريقيا، بعد تصديه لـ4 ركلات ترجيح في لقاء الرأس الأخضر، في ربع نهائي النسخة الحالية الجارية في كوت ديفوار.

ميثاق :الشروق الرياضي

خرجت المنتخبات العربية الخمسة المشاركة في كأس الأمم الإفريقية المقامة في كوت ديفوار برقم سلبي، بتوديعها جميعا للبطولة من ثمن النهائي.

وتعتبر هذه هي المرة الثالثة في تاريخ كأس إفريقيا التي لا يتواجد فيها أي منتخب عربي بمنافسات دور الثمانية بعد نسختي 1992 و2013.

عبر لاعب المنتخب الموريتاني المرابطون سيدي بونا عمر عن سعادته بمشاركته في منافسات الدورة الـ34 من منافسات كأس أمم إفريقيا لكرة القدم والتي غادرها من ثمن نهائي المنافسة.

وقال صانع ألعاب المنتخب الموريتاني بونا عمر في تصريح خاص لجريدة “العمق”: هناك اهتمام من فريق الوداد الرياضي، وأنا سعيد من أجل خوض هذه التجربة، كما أنني سأحل في الأيام القادمة بالمغرب لإتمام كافة التفاصيل.

أقصى منتخب كوت ديفوار مُستضيف منافسة “كان” 2024 سهرة الإثنين، فريق السنيغال بطل إفريقيا 2022.
وفاز منتخب كوت ديفوار بِواقع ركلات الترجيح (5-4) على السنيغال، بعد انتهاء الوقتَين الأصلي والمُمدّد بِنتيجة التعادل (1-1). في مباراة تندرج ضمن إطار ثمن نهائي كأس أمم إفريقيا.

ولُعبت هذه المباراة بِالعاصمة الإيفوارية ياموسوكرو، تحت إدارة حكم السّاحة بيير أتشو من الغابون.

أكد مدرب منتخب موريتانيا، أمير عبدو، أن هدف “المرابطين”، هو الوصول إلى ربع نهائي بطولة كأس أمم إفريقيا، المقامة حاليا في كوت ديفوار.

وقال أمير عبدو في المؤتمر الصحافي، الذي يسبق مواجهة الرأس الأخضر: “هدفنا في منتخب موريتانيا، هو الوصول إلى ربع نهائي بطولة كأس أمم أفريقيا، جميع نجوم الفريق جاهزون للمباراة ضد الرأس الأخضر”.