لا تعلم الحكومة اللبنانية ما هي الطريقة المُثلّى للتعامل مع المملكة العربية السعودية بعد أن قررت قطع العلاقات معها علنا وجرَّت معها دول خليجية أخرى مثل الكويت والبحرين والإمارات العربية المتحدة (رفضت قطر وسلطنة عُمان).
كان الاهتمام بالطبقات المهمشة وفئات المجتمع الضعيفة أول ما يخطر ببال المتابع لبرنامج فخامة رئيس الجمهورية منذ خطاب إعلان ترشحه للمنصب بداية مارس 2019 وخطاب برنامج إعلان "تعهداتي" في مطلع أغسطس من نفس العام، وكان هذا الاهتمام ليضيع داخل الكلمات ويختفي بين الأحرف لولا حضوره الطاغي في تفاصيل عمل الحكومة فيما بعد، والذي أوضح أن العناية بالمستضعفين ومنحهم الأولوية لم يكن شعارات انتخابية بقدر ما كانت شعورا بالمسؤولية اتجاه هؤلاء، ومحاولة جادة م
وحدة الوطن تُضمن أساسا بوحدة الشعب وتلاحمه، وتعزز لحمة الشعب بإحياء هويته الجامعة، والهوية هي؛ حاصل تلاحم الثقافات التي انصهرت في هوية واحدة عبر التاريخ بمعطياتها الدينية والثقافية، فتشكلت كهوية أصيلة شعب يجمعه الدين والأواصر والعادات والتقاليد، على أرض واحدة تنافس الجميع عبر قر
لم أَعِد أحدا يوما بنشر وثيقة، لأني لا أرى في ذلك فائدة عملية ولا إضرارا بالفساد. فكم من وثيقة مثلها نشرت، من جهات رسمية وغير رسمية دون جدوى. ولا أرى في الاستعجال فائدة ولا تأثيرا في الأمور.
في سنة 2018 حصلت من وكالة التنمية الحضرية على قطعة الأرض رقم 15في القطا.ع رقم SE بمقاطعة توجنين سلمتني الوكالة وثيقة (البدج) موقعة من طرف مديرها العام يومئذ السيداعل سالم ولد امناه
تشرئب أعناق الموريتانيين هذه الأيام إلى لحظة التئام تشاور أو حوار وطني شامل ، يتم خلاله بحث ونقاش جميع القضايا الوطنية الجوهرية ؛ السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتنموية والحقوقية ، ونأمل أن يحصل ذلك وفق مقاربات حصيفة ومعالجات مستنيرة وبحضور كافة النخب الوطنية ؛ السياسية والثقافية والعلمية وبمشاركة قادة الفكر وحملة الرأي وفقهاء القانون وخبراء التنمية ونشطاء المجتمع المدني.
في خضم نقاش واسع ومشاورات عامة يتجدد الحديث عن إشكالية فشل التعليم في موريتانيا و تتأرجح غالبية الآراء بين اختزال الازمة قي لغة التعليم (بالنسبة للسياسيين ) و ظروف المدرس المادية (بالنسبة للمعلمين) .
هذه الأسباب و إن كانت جوهرية، لكن السبب الرئيسي للفشل كان و لايزال التعليم الذي يعتبر بمثابة سوسة التعليم في موريتانيا .